طلبت الممثلة الشقراء تشارليز ثيرون من الصحافة احترام خصوصياتها، والابتعاد عن مطاردتها لأن الأضواء بدأت تشكل عبءً عليها، بعد أن حرمتها من التمتع بحياتها.
وفي إحدى مقابلاتها الصحفية، أعلنت النجمة عن ضيقها من حياة الشهرة، مضيفة أن العودة إلى الوراء صعبة، وأنها لا تتخيل نفسها مجرد فتاة عادية، لكنها أعربت عن تذمرها من الضريبة الباهظة التي على المشاهير أن يدفعوها من حرياتهم الشخصية، خصوصاً أنها محرومة من أبسط الأمور التي يمارسها أي إنسان عادي مثل التسوق، أو السير في الطريق العام، أو مجرد قيادة سيارتها، إذ قالت "تخيلوا أنه عليكم مواجهات الكاميرات في كل مرة ترغبون فيها بالخروج من المنزل لقضاء بعض الحاجيات أو التسوق"، واستدركت قائلة "أعرف أنّ هذه ضريبة الشهرة، لكن أطلب من الصحافة أن تراعي رغبتي في الابتعاد أحياناً، وفي التصرف على سجيتي دون أن أشعر أن ثمة من يراقبني".
وفي إحدى مقابلاتها الصحفية، أعلنت النجمة عن ضيقها من حياة الشهرة، مضيفة أن العودة إلى الوراء صعبة، وأنها لا تتخيل نفسها مجرد فتاة عادية، لكنها أعربت عن تذمرها من الضريبة الباهظة التي على المشاهير أن يدفعوها من حرياتهم الشخصية، خصوصاً أنها محرومة من أبسط الأمور التي يمارسها أي إنسان عادي مثل التسوق، أو السير في الطريق العام، أو مجرد قيادة سيارتها، إذ قالت "تخيلوا أنه عليكم مواجهات الكاميرات في كل مرة ترغبون فيها بالخروج من المنزل لقضاء بعض الحاجيات أو التسوق"، واستدركت قائلة "أعرف أنّ هذه ضريبة الشهرة، لكن أطلب من الصحافة أن تراعي رغبتي في الابتعاد أحياناً، وفي التصرف على سجيتي دون أن أشعر أن ثمة من يراقبني".